بان بالكاشف من خلال بعض الصفحات بموقع الفيسبوك التي تتبع الأساتذة والمربين التوظيف السياسي للتلاميذ من قبل مربينهم في قضايا سياسية لا تهم مصالحهم بل تظهر حجم اللا مبالاة لدى هؤلاء حتى يستغلون أطفالا في معاركهم السياسية.
و تبيّن اللافتات التي يحملها التلاميذ والتي لا يفقهون حتى معانيها “كرامة أستاذي قبل إمتحاناتي” كيفية وقوعهم في التوظيف السياسي والدمغجة من طرف أساتذتهم للزج بهم في معركة سياسية لا مصلحة لهم فيها غير ضياع مستقبلهم ودراستهم وسط هذا الإشكال النقابي بين الأساتذة ووزارة التربية.
شارك رأيك