يَا عَيْنُ دَمْعُكِ صَــعْـبُ * فَاِبْكِي أصَابَـكِ هُـدْبُمَنْ قَدْ حَمَاكِ رَمَــــاكِ * فَـلَا يُفِـيـدُكِ عَـــتْـبُإِنَّ الْوَدُودَ تَـجَــافَـى * كَمْ كانَ يُسْـلِيـهِ قُــرْبأَصْبَحْتِ ذَاكَ اللَّــــدُودَ * فِيكِ اَلْمَخَالِبُ نَشْـبُوَقَالَ: قِـيـلَ وَقَــالُـوا * وَكَمْ تَـحَـدّثَ صَـحْــبُفِي كُلّ شِعْبٍ مَشَـيْــتِ * رَآكِ دَرْبٌ… وَدَرْبكُلُّ الذّنُوبِ اِدَّعَوْهَا عَــلَيْـــكِ لَـمْ يَـبْــقَ ذَنْـبُهَذِي السُّيُوفُ وَسُلَّتْ * وَاَلسَّهْمُ نَحْوَكِ صَوْبُهَيْهَاتَ يُجْدِي الْـوَفَــاءُ … تابع قراءة قصيدة تونس للشاعر سوف عبيد
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه