دعت الرئيسة الجديدة للحركة الدستورية عبير موسي في افتتاح المؤتمر التأسيسي للحزب، أمس السبت 13 أوت 2016، كل القوى السياسية والشخصيات ذات الرافد الدستوري إلى تجميع صفوفها في قائمات موحّدة في الاستحقاقات الانتخابية القادمة، معتبرة أن حزب الدستور سيعود لإنقاذ البلاد وأنه لا وجود لكلمة اعتذار في قاموس “الدساترة” وفق تعبيرها.
كما دعت موسى مكوّنات المجتمع المدني الناشطة في مجال الدفاع عن حقوق المرأة إلى الضغط من أجل إدخال تنقيحات جديدة على مجلة الأحوال الشخصية تضمن مزيدا من المكاسب للمرأة والطفولة، معتبرة أن السنوات الخمس الأخيرة شهدت تصحّرا تشريعيا في هذا المجال.
ش.أ
شارك رأيك