أعلن الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، الاثنين، تأييده للتظاهر دفاعا عن الديمقراطية، منددا بما أسماه “التمييز بسبب العقيدة أو الدين”.
ترامب يدافع عن مبادرته بشأن الهجرة
وأصدر المتحدث الجديد باسم أوباما، كيفن لويس، بيانا قال فيه إن مستوى مشاركة الناس في الاحتجاجات التي تجري في أنحاء البلاد قد “ألهمت الرئيس السابق”، موضحا أن أوباما قد أشار في خطابه الوداعي، بداية يناير/كانون الثاني، إلى “أهمية دور المواطن” ليس فقط في يوم الانتخابات بل في كل الأيام.
وأضاف البيان أن المواطنين: “يمارسون حقهم الدستوري في التجمع والتنظيم وإسماع صوتهم عبر مسؤوليهم المنتخبين، وهو ما نتوقع أن نراه بالضبط عندما تصبح القيم الأمريكية في خطر”.
وكان الرئيس السابق قد أعلن، قبيل مغادرته البيت الأبيض، أنه لن يتدخل في الجدال السياسي ما لم يتخط بعض الخطوط الحمراء.
وحدد أوباما هذه الخطوط الحمراء، في مؤتمره الصحفي الأخير ، بأنها تتعلق بوقوع “تمييز ممنهج، أو ظهور عوائق أمام التصويت، أو محاولات إسكات أصوات المعارضة، أو إسكات الصحافة، أو طرد أطفال عاشوا هنا وهم بالتالي أطفال أمريكيون”.
شارك رأيك