دعا المكتب التنفيذي لاتحاد الشغل خلال اجتماعه اليوم الثلاثاء 21 مارس 2017، الحكومة الى الإسراع في إيجاد بديل على رأس وزارة التربية.
وشدد اتحاد الشغل على عدم وجود أزمة داخل المنظمة الشغيلة، مجددا تمسكه برفض تعليق الدروس بداية من 27 مارس الجاري .
كما أكد الاتحاد الوقت ذاته مساندته لمطالب نقابات التربية والتعليم، منبّها من حملات الشيطنة التي تستهدفها.
وحمّل المكتب التنفيذي للاتحاد مسؤولية توتر الوضع التربوي إلى الوزير ناجي جلول، داعيا رئيس الحكومة إلى التعجيل بإيجاد البديل، ومشددا على وحدة الاتحاد في دعم مطالب المدرسين من أجل الوصول إلى النتائج المرجوة التي يناضلون من أجلها، بما يكفل إنهاء السنة الدراسية في أفضل الظروف.
شارك رأيك