نظمت جمعية حماية البيئة بقصيبة المديوني، من 18 إلى 20 مارس الجاري، حملة نظافة و تهيئة للنهج المحاذي لدار الثقافة عبد الحكيم عبد الجواد بقصيبة المديوني.
ونجحت الجمعية في تحويله من زقاق مظلم بألوان الاسمنت و فضلات البناء إلى شارع يضاهي جمال مدينة سيدي بوسعيد و مدينة شفشاون المغربية إذ تم الجمع بين جمالية المدينتين في نهج يطل على البحر.
وقد تأسست الجمعية الشبابية سنة 2014 و قامت منذ ذلك التاريخ بعد أنشطة بيئية, ثقافية و رياضية حظيت باهتمام متساكني قصيبة المديوني و كل المدن المجاورة. وتضم الجمعية اليوم 81 عضوا ناشطا (40 شابة و 41 شاب) تتراوح أعمارهم بين 15 و 25 سنة.
ر.م
شارك رأيك