قال المؤرّخ خالد عبيد في تدوينة له على صفحته الرسمية بالفيسبوك امس السبت 26 مارس 2017،”ما آسف له وأنا الذي تربطني علاقة متينة وكبيرة مع السيد حمادي غرس تعود إلى سنة 2001 عندما قمت بتدوين شهادته أنا وبعض الزملاء، قلت علاقة تقوم على الاحترام المتبادلّ.
واضاف: “وأدرك جيّدا أنه يحترمني كثيرا، لكن ما آسفني هو أنّه سمح لنفسه بأن يقع “التلاعب” به في الدفع به للشهادة كي يكون وقودا لتصفية حسابات هي الوهم في مخيّلة أصحابها، قد يكون للعمر دخل في ذلك ولو طلب منّي النصيحة لنصحته، أكتفي بذلك الآن مع العلم بأنّ ما ذكره لا يُعتدّ به أصلا، لأسباب ليس هنا مجال شرحها.
ر.م
شارك رأيك