وتوجّهت طوبال للاسلاميين بالنقد مذكّرة اياهم باغتيال الشهيد شكري بلعيد كما اكّدت انها ستفي بوعدها للدّماء ولن تسامح.
وقالت الممثّلة ليلى طوبال: “للجرذان إلّي عاملين فيها آش كوني ليلى طوبال…
ما تكسّرش راسك أخي أختاه… وما تفركسش على إجابة… ساهل برشه … بكل بساطة وروح رياضية وشفافية :
أنا السخطة على روسكم… الشوكة في أقدامكم وفي حلقكم … أنا إلّي حاطّة تصويرة حبيبي شكري في كرهبتي وفي بيرويا وعند راسي وعالأرديناتور متاعي وهازّة في قلبي كل شهداء الوطن… أنا إلّي وعدت الدماء إلّي ما نيش باش ننسى وما نيش باش نسامح…
أنا الأمل إلّي خبّطوه حتى الموت وما زال حيّ…
أخي اختاه… لمزيد من المعلومات… وإنتوما تعملوا في مرقة شفايف في الحلقوم العريان (شط حمام ـ الأنف للّي ما يعرفوش) أعملوا pause وفركسوا على Google … ولكم الأجر والثواب”.
يذكر ان ليلى طوبال هي مسرحيّة تونسيّة عرفت بنقدها اللاذع للاسلاميين دعاة الظلام.
ر.م
شارك رأيك