يعيش المسلمون في بورما على وقع مجازر يومية الذين يعرفون ب”الروهينغا” وهو ما جعل اغلب المنظمات الدولية تندد و تطالب بحماية الاقلية المسلمة في هذا البلد.
وقد اصدر المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية بلاغا عبر فيه عن قلقه بخصوص ما يتعرض له مسلمو بورما وعبر المنتدى عن تنديده الشديد بهذه الانتهاكات التي ترتقي الى درجة التطهير العرقي والديني ،وطالب كل المنظمات الحقوقية الوطنية والدولية ان لا تكتفي بالصمت ازاء ما يحصل لمسلمي بورما، وان ترفض بشدة الواقع الذي يسعى النظام العسكري لفرضه هناك، · دعوته المؤسسات الدولية(الامم المتحدة، محكمة الجنايات الدولية…) لفتح تحقيق في هذه الجرائم ضد الانسانية ومعاقبة كل من تثبت ادانته في ذلك.
شارك رأيك