يخيم هدوء حذر على مدينة تالة من ولاية القصرين بعد ليلة من المناوشات بين الامن و المحتجين .
حيث شهدت المدنية حالة من التوتر اثر تدخل الامن لتفريق المحتجين،الذين عمدوا ليلة أمس الاحد 7 جانفي 2018 إلى غلق الطريق الرئيسية للمطالبة بالإيفاء بوعود الحكومات المتعاقبة لفائدة المنطقة.
وكان كاتب عام الاتحاد المحلي للشغل بتالة قد أوضح في تصريح لموزاييك أن التضارب في التصريحات الرسمية بخصوص انطلاق أشغال انجاز المستشفى الجهوي كان وراء اندلاع هذه الاحتجاجات التي وصفها بالسلمية.
شارك رأيك