علقت المسرحية ليلى طوبال على الانتقادات التي طالت زيارة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون الى تونس يومي 24 و 25 جانفي الماضي .
و في هذا السياق نشرت طوبال تدوينة على صفحتها الرسمية الفايسبوك جاءت كالتالي :
“آش نية البطولة كي واحد ما يتكلّمش “بالفغانسي” آش نوّه هالنضال كي وحدة ما تكتبش “بالفغانسي” … قريت كل انواع الشتائم والسبان وكمية الكره و”الشعارات” النضالية الثورجية الشعبوية العربانية… وقريت حاجات ضحّكتني على ما تبكّي على زيارة Macron ومقارنات الإخوان بينو وبين زيارة أردوغان…
العباد في العالم يسعاو باش يكون عندهم ثلاثة لغات عالاقل بخلاف اللغة الام وهوني واحلين في قشور الهويّة والعكري والحثالة والشلايك…
والناس ما زالت تسأل علاش البلاد باركة…”
شارك رأيك