اصدرت حركة تونس إلى الأمام بلاغا عبرت فيه عن إستغرابها من القرار القضائي الصادر اليوم الخميس، والقاضي بإطلاق سراح المتهمين بالإعتداء بالعنف الشديد على العضو المؤسس للحركة وعضو مجلس نواب الشعب عدنان الحاجي.
وأكدت الحركة أن هذا القرار القضائي لن يزيد الأوضاع إلا توترا، منبهة مما قد ينجر عنه من مخاطر،لا سيما وأن الإعتداء الذي إستهدف الحاجي “هو إعتداء مدروس، وجاء تتويجا لحملات تشويه مسبقة واضحة المصادر”، على حد تعبيرها.
يذكر ان الحاجي تعرضيوم 10 فيفري الفارط إلى العنف الشديد بآلة حادة من قبل شخصين، بعد أن إعترضا طريقه على متن سيارة قادمة في الإتجاه الممنوع مما تسبب له في كسر برجله وكدمات بوجهه، إستوجبت إجراء عملية جراحية على رجله ومنحه راحة ب 45 يوما.
شارك رأيك