الهدف: الدفاع مع السلطات التونسية عن سبب التقارب مع اقتصادات جنوب الصحراء الكبرى. ولذلك ، فإن شركة لوكيل ترافق الرؤساء التونسيين في جهودهم ، وتنظم بعثات التنقيب وتدخل في شراكات ، كما كان الحال مع بنك التجاري التونسي.
إن معرفة رجل الأعمال – الذي تعد مجموعته في عام 2018 لتحقيق 40 ٪ من دورانها في أفريقيا جنوب الصحراء – يفتح أبواب الوزارات والشركات العامة الكبيرة.ولا شيء في الافتتاح القادم ، من قبل شركة الملاحة التونسية ، لخطوط شحن تجارية جديدة إلى موانئ غرب أفريقيا.
تم تأسيسها في 1976 من قبل مستودع مركبات قديمة مستعملة أين يتم بيع جرارات كوبوتا وكاواساكي. تطورت المجموعة بعد ذلك في 1981 مع معمل مواد زراعية في صفاقس واختلاف صناعتها شيئا فشيئا (مزرعة عنفة رياح، أبراج لشبكات الاتصالات، عربات تعبئة، مقطورات…). منذ 1992، بدأت المجموعة بتسويق الآلات الاعلامية وبرمجيات، أين أنشأت في 2000 فرع “فونو” الذي يبيع الهواتف والحواسيب، ثم في 2009، واجهة أخرى تم فتحها تحت اسم «كاترا» مختصة فالصور، الصوت والأجهزة.
توزع المجموعة في تونس سيارات مازدا (إكونوميك أوتو) وسيتروين (أوراس) ومنتوجات باناسونيك وحواسيب آيسر. التعامل مع شركة سيتروين في 2006 جاء بعد تعقيدات إدارية ومالية من قبل نظام الرئيس زين العابدين بن علي.
جزء كبير من الموظفين يعملون في معامل صفاقس وسوسة ومنزل بورقيبة على هياكل صناعية كبيرة جدًا، وعلى محولات كهربائية، أو مواد إينوكس.
دي المجمعة ثلاثة شركات قابضة تابعة لها وهم:
-مجموعة الوكيل القابضة (Holding Groupe Loukil) أو مجموعة الوكيل للاستثمار (Loukil Investment Group).
-موزعي السيارات العالمية القابضة (Universal Auto Distributors Holding).
-شركة التكنولوجيا الجديدة (New Technologie corporation).
فيما تصدر المغرب الدول العربية بتواجد 7 شخصيات مغربية من مختلف المجالات ضمن اللائحة التي حل فيها مصطفى التراب المدير التنفيذي للمكتب الشريف للفوسفاط، في المرتبة الثالثة، كأكثر الشخصيات تأثيرًا في إفريقيا، متزعمًا الأسماء المغربية، في حين جاء وزير الصناعة والتجارة والاستثمار والاقتصاد الرقمي مولاي حفيظ العلمي في المرتبة 13.
محامي القصر الملكي هشام الناصيري، حل في المرتبة 17 ، و في المرتبة 21 جاء المدير العام للأمن الوطني عبد اللطيف الحموشي، ثم المدير العام للبنك المغربي للتجارة الخارجية عثمان بنجلون الذي حل بالمرتبة 22.أما عزيز أخنوش جاء في بالمرتبة 32، وأخيرًا المقاولة ثريا الكلاوي التي حلت بالمرتبة 48 من أصل 50 شخصية الأكثر تأثيرا في إفريقيا.
فيما حلت الجزائر في المرتبة الثانية عربيًا من حيث عدد الشخصيات الأكثر نفوذًا في إفريقيا بـــ3 أسماء تصدرها رجل الأعمال و الملياردير إسعد ربراب في المرتبة الـــ19 ثم الديبلوماسية ليلى زروقي في المرتبة 24 و عبد المؤمن ولد قدور الرئيس المدير العام لشركة “سوناطراك” البترولية العملاقة.
من هم أكثر 50 أفريقياً نفوذاً؟
كان من الصعب تحديد طبعة عام 2018 من ترتيبنا لأفريقيين الأكثر تأثيراً البالغ عددهم 50. مليار أفريقي في 54 دولة. لكن فقط خمسين اسمًا في قائمتنا لعام 2018 من أكثر الشخصيات تأثيراً في القارة. التمرين كان خطيرا. أدى ذلك إلى نقاشات حية داخليا ، مما سمح لنا بالوصول إلى قائمة أولية تضم حوالي 120 “مرشحًا” كان يجب البت فيها.
مع الأسلوب ، ولكن أيضا جرعة من الذاتية ، لا مفر منه عندما كان لتقييم قوة الشخصيات القادمة من الأكوان – وبالتالي الاستجابة لمعايير مختلفة من التأثير – من الفنون إلى الأعمال والرياضة السياسة ، المجتمع المدني أو الموضة.
و من ضمن الأسماء التي جاءت في قائمة الـــ50 نذكر رئيس الإتحاد الإفريقي لكرة القدم أحمد أحمد،القس الجنوب إفريقي إيزموند تيتو،و شخصيات سياسية و فنية و ثقافية و إقتصادية.
منهجية
و بحسب التقرير فقد “تم استبعاد رؤساء الدول وزوجاتهم من قبل ، لأسباب واضحة. بينما الأفارقة الذين ، مع الحفاظ على روابط قوية مع وطنهم ، يقيمون خارج القارة: سواء الملياردير محسن محمد إبراهيم ، الكاتبة ليلى سليماني أو مدير صندوق النقد الدولي في أفريقيا ، أبيبي أمرو سيلاسي ، و القائمة طويلة.
لاحظنا ثقلهم على الشبكات الاجتماعية. يعد عدد المشتركين في “تويتر” مثل SEO معيارًا موضوعيًا في عالم مترابط جدًا. يتم الآن فحص أدنى هزة من حساب شخصية ، وتقاسمها ، وفك شفرتها وتحليلها ، تماما كما يعكس عدد الصفحات المتاحة على شبكة الإنترنت منطقيا المصلحة العامة للما بعد.
معيار آخر: هل هذه الشخصية تجعل – أو سوف – الأخبار؟ ركز فريق التحرير على تحديد تأثير المرشح خارج بلاده ، ثم خارج القارة ، وكذلك أهمية دوره في عملية صنع القرار السياسي – الحمض النووي لجون أفريك لمدة تقرب من ستين سنة. .
وأخيرًا ، ساعدت خبرة صحافينا في تعزيز بعض النتائج. لا تتم مناقشة وزن Wizkid ، مع متابعيه البالغ عددهم 4 ملايين ومئات الملايين من المشاهدات على YouTube.
ذلك أن لويز موشيكيوابو ، وزير الشؤون الخارجية في بول كاغامي ، رئيس الدولة والرئيس الرواندي في الاتحاد الأفريقي ، هو بالتأكيد أقل إثارة ، ولكن هل هو أقل أهمية؟ في نهاية المطاف ، سجل حافل بالتأكيد من شأنه إثارة النقاش – وربما يثير الشبكات الاجتماعية.
رابط تقرير مجلة “جون أفريك” حول الشخصيات الـ50 الأكثر تأثيرًا في إفريقيا لسنة 2018:http://www.jeuneafrique.c
شارك رأيك