اعتبر إيلي الطرابلسي رجل الأعمال والناشط التونسي أن ضيوف الكاميرا الخفية “شالوم” لعبوا أدوار سينيمائية لتبييض صورتهم أمام الرأي العام.
وأضاف في تدونية نشرها بموقع الفايسبوك أن في هذه الكاميرا الخفية لا يوجد فخ والا احتجاز تحت السلاح.
وفيما يلي نص التدوينة:
ضيوف الكاميرا الخفية شالوم لعبو أدوار سينيمائية لتبييض صورتهم أمام الرأي العام ولا يوجد فخ ولا إحتجاز تحت السلاح ، بل هو إستهزاء بالعقل التونسي ..
ما يقلقني هو إقحام رجل الدين اليهودي في شراء ذمم الناس لخدمة مصالح لوبيات ودول أجنبية والتأثير على القرار السياسي في تونس .
وكلنا نعرف أننا نعمم في المطلق.. وهم يلعبون على هذا الوتر .
عندما نعيش في زمن الإنحطاط الفكري والأخلاقي فمن المستحيل أن تكون النية صافية ..
شارك رأيك