عاشت ولاية سيدي بلعباس، غرب الجزائر، في خامس يوم من شهر رمضان، على وقع جريمة قتل فظيعة راح ضحيتها مؤذن و مواطن.
وحسب مانقلته وكالة الانباء الجزائرية، فان وحدات الدرك وجدت صباح الاثنين21 ماي 2018، شخصين مقتولين ذبحا في مسجد “خالد بن الوليد”، وهما مؤذن المسجد (64 سنة) ومصل (67 سنة).
واشارت الوكالة الى ان التحريات أثبتت أنهما فارقا الحياة قبيل صلاة الفجر، وقامت عقب ذلك بفتح تحقيق لمعرفة ملابسات الحادث وتحديد المتورطين في القضية.
(ه.ع)
شارك رأيك