استقبلت طوطال تونس يوم أمس الخميس 31 ماي 2018 الفائزين الـ 16 في الحملة الاتصالية الخاصة بزيوتها والتي انتظمت من 15 مارس لغاية 30 افريل 2018.
وفي أجواء احتفالية رمضانية، تحصل الـ 16 فائزا على جوائزهم من أيدي إطارات ومسؤولي طوطال. وقد تمثلت الجوائز في 4 إقامات لمدة 8 أيام في روسيا لحضور مقابلات المنتخب التونسي في الدور الأول لمسابقة كأس العالم الى جانب أجهزة هاتف ذكية و10 اشتراكات لمشاهدة كل مقابلات هذا الحدث العالمي.
حملة اتصالية جديدة احتفالا بسبعينية طوطال تونس
ودائما في إطار الاحتفالات بمرور 70 سنة على تواجدها في تونس، أطلقت طوطال تونس مجددا حملة اتصالية موجهة لحرفائها حتى يشاركوها هذا الحدث المميز.
فمن 15 مارس الى 30 أفريل 2018، اقترحت طوطال تونس على حرفائها مسابقة وعديد الجوائز الهامة بمناسبة الحدث الرياضي العالمي المميز في روسيا.
وتمثلت المسابقة في إرسال “آس آم آس” يتضمن عبارة TOTAL على الرقم التالي:85805.
كما تضمن موقع TOTAL على فايسبوك بدوره مسابقة تمكن المشاركين من الفوز بجوائز تمكن من مشاهدة جميع مقابلات كاس العالم 2018.
وقد تم الكشف عن أسماء الفائزين الذين ابتسمت لهم القرعة بحضور عدل منفذ مباشرة على أمواج إذاعة “موزاييك آف آم” وبالتحديد خلال برنامج “شلة أمين”.
القرعة ابتسمت للسيدين صحبي خذر ورياض بن مبارك الفائزين برحلة لشخصين لكل منهما إلى روسيا وإقامة لمدة 8 أيام.
كما ابتسم الحظ لكل من مريم بونني، نجدي حميدة، سعاد علوني، سفيان زائر، وداد بيدا، أمين بوجناح، ربيع زواغي، أنيس غابشوق، اسماعيل سعيد، حليم قلال، فتحي عوني وعلي اللطيف.
حول “طوطال تونس“
فرع من فروع الشركة العالمية النفطية “طوطال”، تضم “طوطال تونس” 300 متعاون وتشغلّ 4000 عون بصفة غير مباشرة. وتتوزع أنشطتها على 8 مناطق صناعية و160 محطة خدمات تزودّ المحروقات. واستثمرت “طوطال تونس” ما قيمته 100 مليون دينار في السنوات الثلاث الأخيرة.
حول مجموعة “طوطال“
و”طوطال ” شركة عالمية وكونية مختصة في مجال الطاقة. وهي تعتبر من بين اولى الشركات الدولية البترولية والغازية، وتحتل المرتبة الثانية عالميا في مجال الطاقة الشمسية عبر فرعها SunPower وTotal Solar.
ويساهم الـ 100000 متعاون مع طوطال في رسالة المجموعة المتمثلة أساسا في: العمل من اجل طاقة أفضل، أكثر ضمانة، أكثر نظافة، أكثر نجاعة، أكثر تجديد وقريبة أقصى ما يمكن من البشر. متواجدة في أكثر من 130 دولة، تضع طوطال كل ثقلها حتى تكون أنشطتها ايجابية بالنسبة للمجالات الاقتصادية، الاجتماعية والبيئية.
شارك رأيك