بقلم أحمد الحباسي على حكومة “الحرب” القائمة في تونس اليوم أن تقف إلى جانب الشعب المؤمن بالمؤسسات ومدنية الدولة والقادر بكبسة زر واحدة أن يستعيد السلطة بكل عناوينها وينتزعها من أيادي هؤلاء المتشددين الدينيين المتنكرين في زي الإسلام السياسي. وسط معاناة اقتصادية واجتماعية وسياسية صعبة يعيشها التونسيون منذ نجاح الثورة، بين صور عشرات الموتى … تابع قراءة خوارج حركة النهضة حين خرجوا
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه