تحت هذا العنوان نشر الصحبي بن فرج (الإئتلاف الوطني) تدوينة في صفحته بالفايسبوك تعرض فيها إلى كل المحاولات المبذولة من طرف ما أسماها “القيادة العامة المشتركة لإسقاط الحكومة” برعاية قناة العايلة ومديرها المتهرب الضريبي نبيل القروي بغاية إسقاط حكومة الشاهد. ننشرفيما يلي نص هذه التدوينة…
من فيفري الى ماي: وثيقة قرطاج 2
شهر جوان: خطة إستقيل وإلا باش نمرمدوك
شهر جويلية : خطة الربط بحركة النهضة
28 جويلية: محاولة إفشال التصويت وزير الداخلية
شهر أوت: خطة الجبهة (أو الكتلة) البرلمانية الموحدة ب74 نائب تمهيدا للائحة سحب الثقة
شهر سبتمبر: خطة الفصل 99
وأخيرا وليس آخرا، شهر أكتوبر: نقل سليم الرياحي من موقع مساندة الإستقرار السياسي إلى المندّد بالتنديد ب”الانقلاب الناعم”، في انتظار المزيد…
وسيكون الإختتام بإذن الله في شهر جانفي، موسم الإنتفاضات وربما الثورات.
الرزنامة دائما برعاية قناة العايلة…
كما صمدنا وفشلوا في السابق فسنصمد وسيفشلون في القادم.
سيواصلون الرهان الخاسر بالضرورة وسنواصل الإيمان بالمستقبل المنتصر لا محالة.
شارك رأيك