تبيّن أنّ منفّذة التفجير الانتحاري متخرجة منذ 4 سنوات ومتحصلة على الاجازة في ”انقليزية الأعمال ” وعاطلة عن العمل وتقوم أحيانا برعي الأغنام.
واورد راديو “موزاييك”، أن والدها مقعد ووالدتها لا تعمل.
وروى جيران الانتحارية أنّ منفّذة العملية لم تغادر منطقة ”زردة” منذ عام ونصف قبل أن تقوم بمغادرة منزلها في اتجاه المهدية ومن ثم الى العاصمة يوم السبت الفارط دون علم أهلها.
كما عبّر الجيران عن صدمتهم اعتبارا لأنّها لم تظهر عليها أي علامات تشدّد، ما عدى أنّها كانت في المدة الأخيرة ترفض حضور أي مناسبات أو أفراح .
شارك رأيك