نددت الجمعية التونسية للمحامين الشبان، بشدة بالعملية الارهابية التي نفذتها الفتاة منى قبلة اصيلة سيدي علوان من ولاية المهدية أمس بشارع الحبيب بورقيبة وبمن يقف وراءها.
ودعت الجمعية التونسية للمحامين الشبان،في بيان لها النيابة العمومية إلى البحث جديا في ملابسات العملية الإرهابية الجبانة التي جدت، بشارع الحبيب بورقيبة، والكشف عن الجهات التي تقف وراءها بكامل الاستقلالية والمهنية، بعيدا عن الضغوطات والإملاءات “.
و استنكرت الجمعية ما اعتبرته “الخطاب المبهم والانهزامي والموقف السلبي لرئيس الجمهورية بوصفه القائد الأعلى للقوات المسلحة.
شارك رأيك