لو تعود سعيدة قراش يوما كما عرفناها في ايام الاستبداد بمواقفها (وهي في جمعية النساء الديمقراطيات وغيرها ) ..هذا ما يتداوله العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي اليوم .
جاء هذا اثر تصريحات سعيدة قراش الناطقة الرسمية باسم رئاسة الجمهورية وهي تحاول جاهدة ايجاد تعليلات لكلمة رئيس الجمهورية من برلين اثر العملية الانتحارية بشارع الحبيب بورقيبة التي قامت بها منا قبلة يوم الاثنين 29 اكتوبر 2018.
فمحاولاتها لايجاد مخرجات ايجابية للباجي قايد السبسي نشك في انها مقتنعة بها مما جعل العديد من التونسيين يتساءلون عن مواصلتها من عدمه في مهمتها بقصر قرطاج.
وللتذكير فانه قد سبق وان شاع انها من المغادرين في الايام القليلة المقبلة لهذه المهمة خاصة بعد استقالة سليم العزابي من القصر دون ان يوضح الاسباب.
وللاشارة فان رئيس الجمهورية قال في تصريحه حول العملية الارهابية بشارع الحبيب بورقيبة :”ظنينا الي احنا قضينا عالارهاب انشاء الله ما يقضيش عليا”
شارك رأيك