هذا المقال هو الثالث من سلسلة ستنشر تباعا كا يوم أحد في “أنباء تونس” يرصد الكاتب فيها بعض الإشكاليات التي تواجه المسيحية العربية ونظيرتها غير العربية. كما يشير في العديد من المواضع إلى ضرورة تصويب الرؤية بشأن مسيحية الداخل ومسيحية الخارج. فلديه حرصٌ على التفريق بينهما، لما لمسه في المسيحية الغربية من نزوع للهيمنة. بقلم...
الآن:
المهاجرون ليسوا متأمرين، بل هم ضحايا السياسات الليبرالية المهيمنة
على اثر ايقاف رئيستها سعدية مصباح، جمعية منامتي توضح بعض النقاط
صورة اليوم من عيد الورد بأريانة: زراعة مشاتل بمركز الأمن بحي النصر
خلال جلسة عمل وزارية، المصادقة على الاستراتيجية الوطنية للشباب في أفق 2035
القصبة: لقاء الحشاني بمحافظ البنك المركزي حول دور البنوك في رفع التنمية
هجرة غير نظامية: إصدار بطاقة إيداع بالسجن في حق رئيس جمعية و نائبه
الشارع فن يدعو إلى أمسية للنقاش حول مردود مجلس النواب بعد مرور سنة من العمل
منظمة مناهضة التعذيب: حول الحق في الصحة داخل السجون (فيديو)
اتصالات تونس تنخرط في مبادرة “قابس سينما فن”
بودربالة: تونس تعامل المهاجرين غير النظاميين وفق المواثيق الدولية
إطلاق تعزيز:استدامة وتمكين المجتمع المدني التونسي (صور)
وزارة البيئة: انطلاق برنامج التنظيف الآلي للشواطىء (صور)
تراجع تدفقات الهجرة غير النظامية من تونس نحو أوربا بنسبة 18 بالمائة في أفريل 2024
تونس : حذار من تصاعد خطاب الكراهية ضد المهاجرين الأفارقة جنوب الصحراء!
كلمة الرئيس سعيد في افتتاح اجتماع مجلس الأمن القومي حول المهاجرين غير النظاميبن
قرطاج: معبر رأس جدير و الهجرة غير النظامية في لقاء الرئيس بوزير داخلية ليبيا
سليانة: باعثو شركات أهلية يطالبون بتمكينهم من الأراضي الدولية
نداء عاجل الى السجين السياسي المحتجز قسريا، جوهر بن مبارك
الاحتفاظ بشخصين ينشطان في جمعية تهتم بشؤون اللاجئين
الرئيسية » أرشيفات لـ 27 يناير، 2019 » صفحة 3
اليوم: 27 يناير، 2019
مقالة
أحفاد المشعوذ “صاحب الحمار” والخائن أبي الحسن الحفصي يعودون من دهاليز الحقد والعمالة !
لقد بليت تونس في تاريخها بعديد القادة الحاقدين من أمثال صاحب الحمار أبي يزيد مخلد الخارجي مراد الثالث وأبي الحسن الحفصي وغيرهم والخوف اليوم هو تنامي ذاك الكم الهائل من الحقد والكراهية الذي تختزله بعض النفوس المريضة في مجتمعنا، والتي تدعي “الثورجية” و”الحقوقجية” وتتظاهر بتبني قيم الحرية والديمقراطية، وهي لاهم لها سوى الإنتقام. بقلم مصطفى عطية *