خلال خطاب ألقاه أمام قواعد الحزب الجديد ليوسف الشاهد بالمنستير اليوم الأحد 27 جانفي 2019 قال النائب عن كتلة الإئتلاف الوطني مصطفى بن أحمد أن التحدّي القائم الآن هو إسترجاع الأسس التي قامت عليها الدولة التونسية بفضل المصلحين والزعماء وهي إرجاع قيمة التعليم التونسي رائدا في المنطقة العربية وإرجاع أسس الصحة العمومية وفاعلية الإدارة.
وعلى هامش الإجتماع الأخير للإعلان عن إسم الحزب أكد بن أحمد في سياق آخر أن سبب فشل تجارب سابقة هو عدم العودة للقواعد مشددا على أن هذه التجربة الجديدة ستعتمد على القواعد في إختيار ممثليها وقياداتها وهو أول قرار وقع إتخاذه.
وأشار إلى أن شعار المرحلة هو الصدق والإخلاص والولاء لتونس وتابع بقوله :” الأشخاص زائلون وتونس خالدة”.
شارك رأيك