بسبب كشفه لمايقع في البلاد ومن ذلك تواطؤ بعض السكان مع القطريين اثناء قدومهم الى تونس للصيد و كذلك بسبب حلقته الاخيرة حول المدرسة القرانية يتعرض الزميل حمزة البلومي الى حملة شرسة من العديد من الاسلاميين.
وقد كشف البرنامج عن عدم قانونية المدرسة القرآنية وعدم قانونية إيواء أطفال من 12 سنة إلى 30 سنة في نفس المبيت في المدرسة التي تبعد كيلومترات عن المناطق السكنية وهو ما أثار الشكوك ومباشرة إثر بث التحقيق أذن وكيل الجمهورية بسيدي بوزيد بإخراج الأطفال من الفضاء الذي كانوا يقيمون فيه وتنقّلت الوحدات الأمنية المختصة رفقة المندوب العام لحماية الطفولة و05 أخصائيين نفسيين على عين المكان أين تم العثور على 42 طفلا (بين 10 و18 سنة) و27 راشدا (بين 18 و35 سنة).
شارك رأيك