الهاشمي الحامدي، كما عودنا دوما، لا يتحرك إلا وفي جرابه مجموعة من الأهداف يسعى إلى تحقيقها، ولا تسألوه عن الطريقة التي إتبعها، فتلك مسألة لا تعنيه، إذ كل الطرق بالنسبة إليه، حتى تلك التي تثير الإستهزاء والإستخفاف، صالحة لبلوغ الغاية التي يصبو إليها! بقلم مصطفي عطية * يتواصل الكرنفال السياسي في بلادنا وتتعدد فيه الفصول المثيرة … تابع قراءة للتأمل فقط : الهاشمي الحامدي يستغل حادثة “موت الأطفال الرضع” الدرامية لينسج فصلا جديدا من مسرحياته الهزلية !
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه