منذ صباح هذا اليوم الإثنين 18 مارس 2019, استعادت العاصمة الوانها و سيبقى طلاء الجدران بالرمادي فقط ذكرى لمن سولت له نفسه يوما التعدي على جمالية المدينة. فشكرا لكل من تطوع وشكرا لمن أخذ القرار.
بعد طلاء نهاية الأسبوع الفارط لاعمدة القنطرة المذكورة و رد الفعل الرافض قطعياً من عديد السلطات من بينها رئاسة الحكومة ووزارة الشؤون الثقافية. حشد الفنانون انفسهم وهرعوا لوضع بصماتهم على اللوحات الجدارية وتغطية لون الحداد الذي استعملته وزارة التجهيز استعدادا للقمة العربية.
شارك رأيك