كلمات مقتضبة و شبه مشفرة ولكن فيها العديد من المعاني والآلام والإرهاق.
هذه قراءتنا للتدوينة التي نشرها صباح هذا اليوم رجل الأعمال الهادي الجيلاني الرئيس السابق لمنظمة الأعراف اثر تداول خبر سجن صهره بلحسن الطرابلسي من جديد بفرنسا في انتظار تسليمه للسلطات القضائيّة التونسية طبقا لأحكام الفصلين 30 و 32 من اتفاقية التعاون القضائي في المادة الجزائية والتسليم المبرمة في 28 جوان 1972 بين تونس و فرنسا.
هي فترة من اصعب الفترات التي يعيشها الهادي الجيلاني حاليا مثله مثل ابنته و أحفاده.
وتقول تدوينته:
“ساضحي بنفسي و بحياتي في سبيل قناعاتي و عشقي لتونس وإيماني بالله.”
شارك رأيك