ما لاحظه التونسيون خلال7 ايام و 7 ليالي ملاح في زفاف علاء ولد الشابي من رملة بنت ذويب هو هذا الغنى الفاحش المعروض على الملأ, حسب تعليقات العديد من رواد صفحات التواصل الاجتماعي بالفيسبوك.
فكم من فستان ارتدته عروس علاء؟
فساتين خلابة مستوحاة من فساتين شهرزاد القصة الأسطورية، مطرزة و مرصعة من اكبر مصممي ثياب العرائس في البلاد ” أو كل قدير أو قدرو”.
“لم نلاحظ هذا لا في بلاط العرش البريطاني عند ايليزابيت ولا في العروش الخليجية الا في تونس بلاد العجائب”, كلام منقول.
وعلق اخرون : من أين لعلاء كل هذا المال فكم هي كلفة كراء الفضاءات والحلويات والمشروبات… واين سيسكن هو وشهرزاده؟ وماهو نوع سيارته و…و…و…
“تونس انها والله بلاد العجائب والغرائب”، منقول.
في تونس كذلك، من يسعى ليلا نهارا لسد رمق العيش ويقف هنا. لأنه نسي حتى فكرة الزواج وهو حامل لاعلى الشهادات فوق كتفيه حتى انهكه التعب بحثا عن عمل مستقر.
هنيئا لعلاء و لعروسه و هنيئا لمن سيتزوج فقيرا و سيغنيه الله.
شارك رأيك