الغريب أن يتحدث الفيلسوف أبو يعرب المرزوقي عن “ثورة ابن تيميّة الفلسفيّة” بينما هذا الأخير يعتبر الأب الرّوحي للسّلفيّة التّكفيريّة ولمعاداة العلوم والفنون والحضارة. وقد أحصى بعض المهتمّين بمنزعه التّكْفيريّ ما لا يقلّ عن 428 فتوى قضت بتكفير مسلمين، حتّى أضحت عبارة: “يُسْتَتابُ أو يُقْتَل” لصيقة بالرّجل ومذهبه. بقلَم: أسْعَد جمعة * لا غرْو أن … تابع قراءة في الرد على أبي يعرب المزوقي : العَجَب العُجاب فيمَن اقْتَفَى أثَر ابن تيميّة وتلميذه ابن قيّم الجوْزيّة من ذوي الألْباب
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه