بلغت صادرات منتجات الصيد البحري إلى غاية شهر افريل لسنة 2019 نحو9849.7 طن بقيمة 192.5 مليون دينار مقابل 7297.7 طن بقيمة 135.8 مليون دينار مقارنة بنفس الفترة من سنة 2018 حيث سجلت ارتفاعا من حيث الكمية بنحو 2552 طن (%35) ومن حيث القيمة بـ 56.7 مليون دينار(41.8%+).
ويعود هذا التطور الى ارتفاع صادرات الورقة المتأتية من تربية أسماك المياه المالحة وسلطعون البحر ومصبرات التن والقمبري في شهر افريل.
- الورقة : 3%
- السلطعون : 132%
- مصبرات التن : 322%
- مصبرات السردينة : 55%
- القمبري : 2%
- تصدير سلطعون البحر:
بلغت صادرات سلطعون البحر في شكله المجمد في موفى شهر افريل 2019 نحو 1234.7 طن بقيمة 10.9 مليون دينار، في حين بلغت صادرات السلطعون مقارنة بسنة 2018 نحو762.1 طن بقيمة 4.7 مليون دينار.
وتتوزع صادرات السلطعون حسب أهم الوجهات خلال شهر أفريل 2019 الى :
اسيا
- كوريا الجنوبية : 335,7 طن
- فييتنام :302,6 طن
- تيلندا :279,7 طن
- تايوان :51,2 طن
- أندونيسيا: 92,5 طن
- السعودية : 13,7 طن
- قطر : 3,5 طن
أوروبا
- ايطاليا: 80,8 طن
- اسبانيا : 26,2 طن
- فرنسا : 0,6 طن
- بريطانيا : 9,0 طن
أمريكا الشمالية
- كندا : 11,4 طن
- أستراليا : 10,0 طن
- تصدير الورقة
بلغت صادرات الورقة في شهر افريل 2019 نحو 1428.1طن بقيمة 20.4 مليون دينا أي بنسبة تطور تقدر بـ 14.37%، في حين بلغت صادرات الورقة مقارنة بنفس الفترة من سنة 2018 نحو1248.7 طن بقيمة 16.7 مليون دينار أي بنسبة تطور تقدر بـ 22.3%.
وتتوزع صادرات الورقة حسب أهم الوجهات على النحو التالي:
- السعودية : 400 طن
- الأردن : 352 طن
- الإمارات : 248 طن
- قطر : 3 طن
- سنغفورة: 3 طن
- كندا: 17 طن
- الجزائر: 14 طن
- ليبيا 285 طن
- ايطاليا : 104طن
توزعت الصادرات التونسية على 39 وجهة حيث انفردت العشر دول الأولى بـ 92% من قيمة الصادرات الجملية منها ايطاليا بـ 35% ويعود هذا لارتفاع قيمة تصدير الورقة والقمبري خلال شهر افريل 2019 . وتتوزع أهم الوجهات من حيث نسبة القيمة على النحو التالي:
- ايطاليا : 38 %
- اليابان : 20 %
- اسبانيا : 14 %
- ليبيا : 12 %
- السعودية : 6 %
- الأردن : 3 %
- الامارات : 2 %
- كوريا الجنوبية : 2 %
- فرنسا : 2 %
- قبرص: 1 %
في المقابل بلغت واردات منتجات الصيد البحري خلال شهر افريل لسنة 2019 حوالي 18122.4 طن بقيمة 94 مليون دينار مقابل 14000 طن بقيمة 72.7 مليون دينار خلال نفس الفترة من سنة 2018.
شارك رأيك