أثارت التدوينة التي نشرها (رجل الأعمال و الأمين العام السابق لنداء تونس و مؤسس حزب الاتحاد الوطني الحر و الرئيس السابق للنادي الإفريقي والمتهم في تونس بقضيّة تبييض الأموال) سليم الرياحي على صفحته الرسمية على الفايسبوك أمس الجمعة 28 جوان حول تعرض الرئيس الباجي قايد السبسي إلى حالة تسمم موجةً من ردود الفعل على المواقع الإجتماعية بإعتبار مدى قرب الرياحي في السابق إلى كل من السبسي والغنوشي وإلى مدى خطورة هذا التصريح.
ومن الواضح أن سليم الرياحي وهو الذي أصبح يقيم منذ بداية السنة الحالية خارج تونس قد تبنى الإشاعة التي بثها أول أمس المازري الحداد (الجامعي وسفير تونس في اليونسكو أيام الرئيس بن علي ومقيم في فرنسا منذ سنوات) في تصريحٍ ادلى به إلى القناة الفرنسية CNEWS ، فيما يبدو محاولة من لتسميم الأجواء السياسية في البلاد و إثارة الرأي العام .
شارك رأيك