الداعية وجدي غنيم الذي بايع أبو بكر البغدادي و الذي كان قد حل ضيفا مبجلا على تونس سنة 2012 واستقبله حينذاك قياديون من النهضة كان من بينهم عبدالفتاح مورو لم يدع فرصة وفاة الرئيس الباجي قائد السبسي لتكفيره و نعته بابشع النعوت و لعن التونسيين و دستورهم.
هذا ما جاء في تدوينة نشرها على صفحته الرسمية بالفيسبوك وهو يكفر شعبا أختار الديمقراطية و رئيسا سهر على المحافظة على دستور البلاد. وننتظر ردا في أقرب الاوقات من حركة النهضة و من كل من هلل به واستضافه لدمغجة شبابنا و بعثهم للجهاد في سوريا والعراق بجانب دواعش ابي بكر البغدادي الذي يتواجد حسب العديد من المصادر بالبلد الجار ليبيا.
*الحمد لله الذي اهلك هذا الكافر الملعون المحارب لله وللإسلام..
*اقرؤا على قبره الدستور الذي فضله على القرآن..
*ومن يقول “اذكروا محاسن موتاكم” نقول برغم ضعف الحديث فانه ليس من موتانا بل موتى الكفار الذين لا يجوز الترحم عليهم.
*ففى مثله صدق الله القائل فى سورة البقرة “إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ خَالِدِينَ فِيهَا لاَ يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلاَ هُمْ يُنظَرُونَ”
*وفى سورة النساء “فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في انفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما”
*اسال الله عز وجل ان يلعنه لعنا كبيرا وان ينتقم منه ومن كل من ايده فى كفره.
ه.غ.
شارك رأيك