أكد النّاشط الحقوقي مصطفى عبد الكبير صباح اليوم الاثنين 5 اوت 2019، أن ما أعلنته منظمات حقوقية بخصوص ترحيل السلطات التونسية لـ 36 مهاجرا ايفواريا نحو الحدود الليبية لا أساس له من الصحة.
وأكد الناشط الحقوقي ان المهاجرين مازالوا في تونس, و شدد على أنّه لا يمكن ترحيل أيِّ أجنبيّ إلّا عبر المنظمة الدولية للهجرة وبالتنسيق مع دولته.
واستنكرعبد الكبير مساء الاحد على صفحته الرسمية بالفايسبوك، صمت الحكومة حيال التهم التي وُجهت إليها من قبل هذه المنظمات.واعتبر أن تونس تتعرض لمؤامرة، داعيا الدولة الي فتح تحقيق في ما حصل، مؤكدا أن ” الأمر اكبر من مجرد ترويج لاخبار زائفة “.
شارك رأيك