علق الصحفي بقناة فرانس 24 في تدوينة نشرها صباح اليوم الثلاثاء 10 سبتمبر 2019 على حسابه الخاص بشبكة التواصل الاجتماعي الفايسبوك،على المناظرات التلفزية لمترشحي الرئاسية،ان ما يشد فيها فقط الديكور اما ما يخص الاسئلة فلم” تساهم في معرفة برامج كل مرشح”.
واشار مجيد عن نوعية الاسئلة لم تغير شيئا و لم تساهم في معرفة خفايا و برامج المترشحين و لا زالت الحيرة ترافق المنتخبيين في معرفة المترشحين و برامجهم و مواقفهم.
و فيما يلي ص التدوينة:
من تابع المناظرات التلفزيونية للمرشحين للانتخابات الرئاسية في تونس بدقة ومن البداية حتى النهاية أي كل ليلة في باريس من الساعة التاسعة حتى منتصف الليل ونصف من السبت إلى الاثنين يتوصل إلى قناعة بان الديكور كان مميزا وان نوعية الأسئلة لم تساهم في معرفة برنامج كل مرشح…وحتى من تابعوا ينتابهم الشك في اختيار رئيسهم فما بالك بالذين لم يتابعوا أصلا والذين سئموا السياسة والسياسيين
ه.غ.
شارك رأيك