على إثر ردود الفعل المُتواترة في المشهد السياسي و الشارع التونسي حول انتماء قيس سعيّد المترشّح للدور الثاني من الإنتخابات الرئاسية،إلى قائمة المجلس الإسلامي الأعلى،نفى هذا الأخير عضويته بالمجلس.
و كان قيس سعيد قد نفى ما نُسب إليه منذُ 26 أوت 2013مؤكدا أنّه لم تقع استشارته لا قبل صدور النص و لا بعده.
 
شارك رأيك