أكّدت مايا القصوري،أنّ المحامية و السياسيّة بشرى بالحاج حميدة هي أحد أبرز عناوين الطبقة السياسيّة التقدّميّة البائسة التي أراد الناخبون كنسها.
و أضافت القصوري، أنها ركبت على الثورة و بعد أن خرجت يوم 13 جانفي مساندة لبن علي، هاهي تساند رئيس الجمهورية المنتخب اليوم قيس سعيّد في غطار نفس غرادة الركوب و اصبحت تلتجئ للكذب و تُبرر للعنف.
و من جهتها كتبت بشرى بالحاج حميدة على صفحتها بشبكات التواصل الاجتماعي (الفايسبوك) تدوينة طرحت فيها عدّ تساؤلات، تتعلّق أساسا بالإحترام و الحريّة في مستوى التعامل و التعبير عن الرأي رغم الإختلاف في المواقف و وجهات النظر.
و في ما يلي نصّ التدوينة:
شارك رأيك