في الوقت الذي نفى فيه الاتحاد الجمهوري الشعبي ما صرح به اليوم الثلاثاء 10 ديسمبر الجاري اسامة الخليفي عن قلب تونس حول التقارب المنتظر لتكوين جبهة تكون أول قوة سياسية في البلاد، كتب حسونة الناصفي عن حزب مشروع تونس تدوينة يؤكد فيها ما يطبخ حاليا بين الاحزاب.
وقال في تدوينته ما يلي مؤكدا انه يتشاور حاليا مع حزب القروي لتكوين هذه الجبهة :
“كتلة الإصلاح الوطني قادمة على مهل لن تساوم و لن تركع. التجميع غايتنا و سنكسب الرهان… قطعنا عهدا على أنفسنا بأن نكون كتلة فاعلة لا مفعولا بها بعيدا عن الضجيج و شتّى أنواع المزايدة لأنّ العبرة تبقى دائما بالنتائج.“
شارك رأيك