كما عهدناه، متواجد في كل حدث، و لكل حادثة كبيرة أو صغيرة حديث، و يعود شاعرنا لزهر الضاوي لاتحافنا اليوم السبت 4 جانفي 2020 بقصيدة ساخرة باللغة العامية حول آخر شطحات مونبليزير و”الشيش بيش” متاع خالتي النهضة “الرهدانة” و مسرحيتها “المزيانة،”.
-* النهضة…” زعلانة”*…؟؟!!-
(من وحي تظاهر”حركة النهضة” بعدم رضاها عن تشكيلة الحبيب الجملي.. و” استيعاده” لها..؟!!)
********
..”نهضتنا” ..آشبيها “زعلانة”..؟؟
..قولي آشبيكي..ها ” حنّانة”..؟؟
..قالت ..” خَوّان الأمانة”..
” سي الحْبيب”.. ” ما رَضّانيش”..؟!
..آنا..الّلي كلّفتو..آنا..
وحطّيتو فْ أعلى مكانة..
” خان العِشْرة “..وخان إخوانه..
وطفّاني..” ما سمّانيش”..؟!!
…………………
قُلتلها..يزّي يا ” نانا “..
راو اسمك..ديمة عْلى لْسانه..
وانتي راك “عينه وميزانه”..
..يزّي بركة بلا ” تْدوهيش”..؟؟
..جابهُمْلك طَرْحة ” رهدانة”..
صُنْع ايدك..وانتي ” العَجّانة “..!
و” فرسانك” هوما ” فرسانه”..
بين صْبيعاتك..” شيش بيش”..!!
..وها “المسرحية”..مزيانة..
يا “خالتي النهضة” ” الزّعبانة “..
فيها ” حِبْكة ” وفيها ” فْيانة”..
أمّا آنا..ما تخدعنيش..
………………….
..قومي..قومي..ها ” شخنانة “..
ويزّي بلا ” دمْع “..ولا “ْ خْنانة “..
نشوفو الباب ..آشكونو جانا..
” السّلّيطي”..ولّا “درويش”..؟؟
” السّلّيطي”..ولا “درويش”..؟؟
++++++
شارك رأيك