بادر شباب منطقة ”كمبوت” من معتمدية رمادة من ولاية تطاوين بتهيئة مسلك نحو المواقع الأثرية الثمينة بالجهة لتسهيل الوصول إليها إضافة إلى تنظيف كهوف منطقة “وادي الغار” لاستغلالها كموقع للتخييم باعتبار جمالية تضاريسها.
و يأتي ذلك في إطار التعريف بمنطقتهم الغنية بالاكتشافات الجيولوجية واستغلال مخزونها التراثي لاستقطاب مزيد من السياح وبعث وجهة سياحية جيولوجية جديدة، حسب ما أوردته إذاعة موزاييك.
كما يسعى أصحاب المبادرة إلى بعث متحف للادوات الحجرية الثمينة التي عثر عليها بالجهة.
شارك رأيك