
و يتواصل مسلسل القذف والتلاسن المباشر على صفحات التواصل الاجتماعي بين نواب الشعب في معركة كانت في الأول في خانة المنافسة السياسية لتصبح ذاتية مفعمة بكلام منافي للحياء و يمكن اسناده الى صعاليك في مقهى يرتاده الصعاليك، فيه سب و شتم و غسيل و نشر أدباش لهذا و لذاك، و ليس الى نواب شعب استأمنهم على مستقبل البلاد و العباد… و هذه عينة أخرى…

شارك رأيك