حسب العديد من المصادر المقربة من قرطاج والتي لم تحدد بعد توقيت هذه الكلمة المنتظرة اليوم، سيكون في خطاب رئيس الجمهورية نوع من الطمأنة مع الإعتماد كذلك على وعي المواطن.
سيتكلم عن الإلتزام وعن الانضباط وعن المسؤولية الى حد تجاوز الازمة وربما سيعلن كذلك عن اجراءات جديدة من صلاحياته كقائد أعلى للقواة المسلحة، و لم يتمكن عن اعلانها مكانه مساء أمس رئيس الحكومة إلياس الفخفاخ الذي تشاور قبل ذلك مع قيس سعيد والذي اكد “على ضرورة تكامل عمل مؤسسات الدولة لخدمة المواطنين واحترام كل سلطة لاختصاصاتها دون تداخل أو تضارب أو مضاربات سياسية” في ايحاء الى رئيس مجلس النواب راشد الخريجي الغنوشي حسب ما يقال.
شارك رأيك