أكد الدكتور في المستشفى العسكري ذاكر الله لهيذب في تدوينةٍ نشرها اليوم الإثنين 6 أفريل أن أن المتوفي بالكورونا مكفن و مغلف في كيس بلاستيكي داخل تابوت و يستحيل أن ينبعث منه أي فيروس.
” اعتراف!!!
بقلم/ البروفيسور ذاكر لهيذب
أعترف أنه يوجد تقصير كبير من الأطباء والسلطات المعنية في موضوع دفن ضحايا الفيروس.
أعلم المواطنين الكل وخاصة حماة المقابر الجدد الي يطالبوا بعدم دفن المتوفين في مقابرهم، أن السيد الي قاعد يرمي في الحجر على الجنازة وعلى الشرطة عندو في خشمو كميات مهولة من الفيروس و هو قادر على نقل العدوى إلى كل المتجمهرين معه في لحظات أكثر من المتوفي.
ونعلمهم أن الإنسان وقتلي يسلم الروح يتوقف التنفس يعني حتى فيروس ماعاد يخرج من قصباته الهوائية.
وتبقى الجثة قادرة على اخراج الفيروس في السوائل لكن لمدة قصيرة.
ونزيد نعلمكم أن الفيروس يعيش في الخلايا الحية، يعني كيف تموت الخلايا يتحول جسم الإنسان إلى مواد يعيش فيها الفيروس بين ثلاث إلى 72 ساعة مثل التراب والبلاستيك والقماش.
ونزيد نعلم حماة المقابر الجدد أن المتوفي مكفن و مغلف في كيس بلاستيكي داخل تابوت، يعني مستحيل ينبعث منه أي فيروس.
أنا متأكد أن بعض الفيديوات القادمة من بعض البلدان التي تجسد مواطنين يهبطوا في تابوت بالحبل، زادت في الترفيع من نسبة عدم الفهم لدى المواطن العادي .
ربي يرحم موتانا ويكتبلهم الشهادة إن شاء الله. “
شارك رأيك