في تعليق على قاطرة نقل الفسفاط و هي تحترق و المؤشرات الأولى تقول أن ذلك بفعل فاعل، نقرأ على الصفحة الرسمية لوزارة الطاقة و المناجم و الانتقال الطاقي هذه الجملة التي صاحبت الفيديو :”صورة لما أصبحت عليه قاطرة الفسفاط في المظيلة، شئ يوجع القلب”.
سيدي الوزير، نحن في دولة ، نعم في دولة، كنا ننتظر أن تقول أنكم ستضربون بكل قوة على يد من قام بهذه الجريمة في حق الدولة، في ملك الشعب .. يا للأسف! هانت لهذه الدرجة! ما هذا؟ هزلت!…
شارك رأيك