قال النائب منجي الرحوي اليوم االاربعاء 20 ماي 2020 على موجات IFM حول ما يسمى بالحصانة البرلمانية ، بان هناك ملفات يقع قبرها في المجلس و يقع التكتم عليها سواء على مستوى رئاسة المجلس او حتى على مستوى مدير الديوان.
و يضيف الرحوي بأن التكتم على البعض ليس بغاية تحصين نائب ما بل ليصبح ورقة للضغط عليه عند رئاسة المجلس ليكون معه أو ضده و هناك نواب رهينون و لهم حتى قضايا منشورة و في حالة رفع الحصانة، “يتعدا الملف و لذلك هم مجرد اعضاء طيعون”. و من جهة اخرى، يقول الرحوي أنه يشعر بأنه وحيد الى أقصى حد في المجلس، و ان له افكار و توجهات و لكن لم يجد مع من يتقاسمها و لو أنه ينتمي الى كتلة الديمقراطية. لان هذه الكتلة متكونة من التيار و حركة في الشعب و الاثنان طرفان في الحكم، ببنما هو المعارضة، يعني معارض للحكومة.
شارك رأيك