كعادته، لزهر الضاوي لا يمضغها، يقولها صراحة كما جاءت، كما أملته عليه القريحة، فيرمي ببنات افكاره على البساط و يمضي… و لكل تحليله، تعليقه…
-* خطر….” جُرذان”..!!*-
في جُرّتْهم..ها “الجرذان”..
طمعوا فينا..” الماريكان”..!!
وصرنا على حْدودك يا..” داعش”..
كي جيتينا ” لِلزّنتان “..
وجاك الترحيب و”التهاني”..
من ..”رئيس البرلمان”..؟!!
وصرتي يا تونس كِالكورة..
في ملعب “سيدي السلطان”..
تحت “الكورونا”..محجورة..
وكمّل عليك ” الذّبّان”..
..و” ذبّانك”..ب”اللون الأزْرق”..
صوتو واصل “آردوغان”..
وما عاد فيها شيْ مدرّق..
باعونا والله..” الإخوان”..!!!
………………………..
..وهاضا اللي جاي ينسّيكم..
إيّاكم..تعطوه ” لامان”..
يا “توانسة”..حلّوا عينيكم..
لا تتجدّد…” بنقردان”..؟؟
………………..
في جرتهم ها “الجرذان”..!!
++++++++
شارك رأيك