على إثر تداول خبر بيع قطع أثرية بعضها يرجع للفترة الحسينية و منذ عهد المنصف باي و مخطوطات من القيروان تم كشفها في كاتالوڨ لدور مختصة بالبيع بالمزاد العلني بباريس، دخل المعهد الوطني للتراث على ااخط.
و حسب تصريحات اعلامية لفوزي محفوظ المدير العام للمعهد الوطني للتراث، قيل أن أغلبية هذه القطع تابعة للمرحوم أحمد الجلولي الذي توفي بعد 2011 وانه تم الاتصال اليوم بغازي الغرايري سفير تونس باليونسكو لمتابعة الموضوع. و طكر فوزي محفوظ أن هناك قانون يحجر الاتجار لالآثار منذ سنة 1970 و سيقع التثبت في تاريخ خروج هذه القطع أن كان قبل أن بعد هذا التاريخ فبل القيام بالتتبع القضائي.
شارك رأيك