هذا ما أكده الإعلامي وليد الزريبي بالصوت و الصورة عبر تدوينات متلاحقة على صفحته الرسمية بالفايسبوك منبها و مضيفا بأن اردوغان بصدد تركيز تنظيم داعش الارهابي.
“دواعش تونسيون وسوريون وفلسطينيون في ليبيا.
أردوغان يجمع مرتزقة العالم في ليبيا، ويعيد إحياء تنظيم داعش في شمال إفريقيا هذه المرة. إذا لم تتحرك تونس والجزائر ومصر في أسرع وقت ممكن، فستجد نفسها بعد أقل من سنة تواجه هؤلاء المرتزقة على حدودها.
“داعش على الحدود:
تنظيم داعش الإرهابي يعيد التمركز من جديد، ولكن هذه المرة على حدودونا مباشرة، وقد تم اختيار مدينة صبراتة الليبية كمركز جديد له، وقد تم جلب أبرز قيادات هذا التنظيم الإرهابي في هذه المرحلة، بعد أن تم في مرحلة أولى استجلاب مقاتلين له من كل الجبهات الخارجية، وتم تركيز معسكر تدريب “معسكر البراعم”، ورفع علم داعش على كل المقرات الحكومية في المدينة.
وإذا قلنا أن كل هذا حدث بتخطيط وإشراف مباشر من المخابرات التركية، قد ينزعج بعض “التونسيين”، لكن هذا ليس سرا الآن.!!”.
شارك رأيك