يقول محمد علي النهدي انه تردد كثيرا ليصرح برأيه للذين اتصلوا به لمعرفة موقفه من حكاية لطفي العبدلي و ذلك نظرا للعلاقة التي تربطه به (كانت متوترة) و نظرا لانه هو الآخر يشتغل في “المان وان شو” one man show، و لكنه سيقول كلمة على الابداع و الفن و الميدان…
و يقول النهدي في فيديو يتداوله رواد الفايسبوك منذ ظهر اليوم 7 أوت 2020 انه لا يمكن الا أن يكون مع حرية التعبير خاصة أنه كان شخصيا ضحية الصنصرة و وقع الحكم عليه ب3 أشهر سجنا ثم تمت تبرئته و يعرف ما معنى تكميم أفواه الفنانين، و قال كانت له في سنة ،2008 تجربة مع مشروع سينمائي Sous le règne de Ben Ali حول الرقابة و وزارة الثقافة آنذاك و في النهاية نجح الفيلم و تحصل على العديد من الجوائز…
و يضيف محمد علي النهدي او كما يسمونه دالي، ان لطفي يبقى حرا يقول ما يريد أن يقوله و أنه مستغرب من الذين يقولون انهم اكتشفوا فيه هذا الجانب في حين انه منذ ا
بدايته حكى على string et string, و كانت هناك حملة، هناك من هو مع و من هو ضد و “انا في الحقيقة ضد هذا النوع من الفكاهة الذي فيه قلة حياء، مع احترامي للطفي العبدلي و للناس الذين يحبون ذاك. و لكن تبقى الحرية لمن يريد ان يذهب لمسرحه او لا يريد و ابقى انا ضد من يمنع عروضه او الدعوة لالغاء العروض و “موش لازم كل واحد ايحب يفرض رأيه، و توة القضية أخذت منحى سياسي و هذه لعبة قذرة لا أدخل فيها، و أبقى مع حرية التعبير و لكن هذا النوع من الفكاهة لا يعجبني لان الصعود على الىركح مقدس… ” وهو يكره ما يكره الركوب على الاحدلث ه عف
شارك رأيك