في الليلة الفاصلة بين الأربعاء و الخميس 13 أوت، كتب الدكتور الشاعر علي الورتاني شعرا خص به نساء بلاده. حب حتى النخاع وهو ساجد، في يوم عيدهن و حامي للمحراب، أفلا يفقه الأغبياء… ما معنى نساء بلادي…:
“مُتطرّفٌ ….
متشدّدٌ ….
وجعلتُ من أضلاع صدري مَعبدًا
لِصلاتهنْ !
لِسجودهنْ !
ليعود حقُّ الكبرياء !
وأُعيدَ للثغرِ المُكبّلِ بَسْمَةً
تُرْضِي الإلاهَ جلاله …
و الأنبياءْ….
مُتطرّفٌ
إنُ التطرفَ في الهوى
مثلُ العبادَهْ
في قلوبِ الأوفياءْ ….
متطرفٌ
وتَطَرُّفي مُتشدّدٌ
متجدّدٌ…
لِحِمايةِ المِحْرابِ
ضِدَّ الاغبياءْ…..”
شارك رأيك