يبدو أن السياسة سلبت عقل الرجل أو أن تأثره كان جدا عميقا و هو يودع ابن صفاقس، ساحر الأجيال حمادي العقربي الى مثواه الأخير، قبل أيام من مغادرته هو الآخر قصر الحكومة بالقصبة، او الاثنان معا.
لينطق باسم الجبالي رئيس الحكومة الأسبق عوضا عن العقربي فقيد كرة القدم الذي غادرنا أمس الجمعة 21 أوت الى عالم الخلد عن عمر يناهز ال 69 سنة بعد صراع طويل مع المرض. رحم الله حمادي العقربي و رزق أهله و ذويه جميل الصبر و السلوان.
شارك رأيك